يحكي عن قضية حدثت في 1957، عن محامي من نيويورك تم اختياره من قبل الاستخبارات الأمريكية للدفاع عن رودولف، المشتبه بكونه جاسوس سوفيتي. ينجح المحامي في أن يعدل رأي القاضي عن إعدام المشتبه حتى يتسنّى لهم عند الحاجة التبديل بينه وبين جاسوس أمريكي يعتقل بألمانيا.

قصة حقيقية حدثت بالعاصمة الرواندية أثناء فترة الإبادة الجماعية، حيث كان الشعب مقسم إلى قبيلتين هما التوتسي والهوتو. بعد أن استولى الهوتو على الحكم قاموا بقتل التوتسي وهذه المجزرة تعد من أفظع المجازر في تاريخ إفريقيا. الفيلم يتحدث عن بول روسيساباجينا مدير الفندق والذي قام بضمّ عدد كبير من لاجئي التوتسي خلال هروبهم من ميليشيا الهوتو.

القصة حدثت في أفغانستان أثناء الغزو الأمريكي لأفغانستان. أندرو، جندي شاب أمريكي يشكك في أخلاقية أوامر رقيبه المسؤول حيث كان يأمرهم بقتل المدنيين البريئين. يقرر أندرو الإبلاغ عن الرقيب ولكن أحد زملائه يسبقه في ذلك وبعدها يتلقى تعنيف من قبل الرقيب جراء ذلك. يبدأ أندرو بالقلق والخوف من أن يصبح الضحية التالية.